هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط لإعطائك أفضل تجربة تسوق، على سبيل المثال معلومات أو إعداد اللغة يتم تخزينها على الكمبيوتر الخاص بك. دون ملفات تعريف الارتباط تبقى وظيفة المتجر على الإنترنت محدودة
إذا كنت لا توافق، يرجى الضغط هنا.
تفاصيل الأسعار
جميع الأسعار الموجودة هنا هي معفاة من الضريبة بحسب لوائح المشاريع الصغيرة في ألمانيا
الطنطورية (نسبة الى قرية الطنطورة الواقعة على الساحل
الفلسطيني جنوب حيفا)، تعرضت هذه القرية عام 1948 لمذبحة على يد العصابات
الصهيونية. تتناول الرواية هذه المذبحة كمنطلق و حدث من الاحداث الرئيسية، لتتابع
حياة عائلة اقتلعت من القرية وحياتها عبر ما يقرب من نصف قرن إلى الآن مرورًا
بتجربة اللجوء في لبنان. بطلة الرواية هي امرأة من القرية يتابع القارئ حياتها منذ
الصبا الى الشيخوخة.
"إنه عمل مهم، وجرأة نادرة.... من يقرأ هذا الكتاب يعرف
ما معنى النكبة، وما معنى خسارة الوطن، وما معنى اللجوء، وما معنى حياة اللجوء على
أرض الوطن نفسه، قبل اللجوء إلى سواه. إنه هرم من حكايات الناس". المؤرخة
اللبنانية. د.بيان نويهض الحوت – جريدة السفير
"رواية رضوى عاشور الجميلة الجديدة
"الطنطورية" هي من هذا النوع من الروايات النادرة التي تغنيك قراءتها عن
قراءة عدد من المراجع الكثيرة والمتنوعة عن فلسطين: تاريخها، قراها، عذابات أهلها
وصمودهم، مأثوراتها الشعبية، لغتها، أغانيها وأهازيجها، أشجارها وزرعها ومحاصيلها،
ورموزها، وما جرى لأهلها الذين أجبروا على النزوح منها بالعسف والبطش والتطهير
العرقي والتقتيل". د.صبري حافظ– جريدة الشروق
"في رواية "الطنطورية" لا
تحكي رضوي عاشور سيرة قرية فحسب بل تحقق بالسرد نصرا مبينا فتحسم صراعا على أرض
النص وفضائه. رواية تساعدنا على الاكتشاف، تعرفنا تاريخنا ومن نحن، وماذا نريد،
لأننا عندما نعرف نستطيع". د.كرمة سامي – جريدة الأهرام