هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط لإعطائك أفضل تجربة تسوق، على سبيل المثال معلومات أو إعداد اللغة يتم تخزينها على الكمبيوتر الخاص بك. دون ملفات تعريف الارتباط تبقى وظيفة المتجر على الإنترنت محدودة
إذا كنت لا توافق، يرجى الضغط هنا.
تفاصيل الأسعار
جميع الأسعار الموجودة هنا هي معفاة من الضريبة بحسب لوائح المشاريع الصغيرة في ألمانيا
خلُص طه حسين في كتابه هذا إلى
أنّ الشعر الجاهليّ منحول وأنّه كتب بعد الإسلام ونسب لشعراء الجاهلية. تصدّى له
أساتذة كثيرون كما أنّ دعوى قضائيّة رفعت ضدّه إلا أنّه بريءٌ لعدم الثبوت بأن
رأيه قد قُصد به الإساءة المتعمّدة للدّين والقرآن فعدّل اسم كتابه وحذف منه
المقاطع الأربعة ـ المثبتة في هذا الكتاب ـ .التي أخذت عليه .هذا كتاب مثير للجدل
يقول صاحبه: "هذا نحو من البحث عن تاريخ الشعر العربيّ، جديدٌ لم يألفه الناس
عندنا من قبل وأكاد أثق بأنّ فريقًا منهم سيلقونه ساخطين عليه وبأنّ فريقًا آخر
سيزوّرن عنه ازوراراً ولكنّي على سخط أولئك وازورارِ هؤلاء أريد أن أذيع هذا البحث
أو بعبارة أصح أريد أن أقيده، فقد أذعته قبل اليوم حين تحدثت به إلى طلابي في
الجامعة. وليس سراً ما تتحدث به إلى أكثر من مائتين".