هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط لإعطائك أفضل تجربة تسوق، على سبيل المثال معلومات أو إعداد اللغة يتم تخزينها على الكمبيوتر الخاص بك. دون ملفات تعريف الارتباط تبقى وظيفة المتجر على الإنترنت محدودة
إذا كنت لا توافق، يرجى الضغط هنا.
تفاصيل الأسعار
جميع الأسعار الموجودة هنا هي معفاة من الضريبة بحسب لوائح المشاريع الصغيرة في ألمانيا
يصف دوستويفسكي في هذا العمل المآسي والأحزان والآلام
والأماني الضائعة التي قضاها في تلك الثكنة في ذاك المكان البعيد النائي من روسيا،
بل كان كما يقول قد أصابه ( اهتياج اطلاعي ) فكان يتمعن في المساجين ويدرس حالتهم
من نزواتهم وشرورهم وخيرهم حتى حركاتهم فيتوصل إلى أن يقول بشيء من الحذاقة والصبر
( إن في كل مكان أشرار، ولكن الأشرار أنفسهم يشتملون على خير! ومن يدري، فقد لا
يكون هؤلاء الناس شرا من الآخرين الذين هم طلقاء أحرار..) وأضاف (..قلت ذلك لنفسي
وأنا أهز رأسي متحيراً.! ولم أكن أدري إلى أية درجة كنت على حق! ) كان دوستويفسكي
في منفاه متفكرا ومتعجباً من حال السجناء الذين يسميهم الشعب الروسي (عاثري الحظ ).